إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 21 مايو 2014

Who Moved My Cheese?

http://informationshelte.hubpages.com/hub/Book-review-Who-moved-my-cheese


Character analysis

Character analysis of “Sniff”
“Sniff” is one of the two mice that live on cheese inside the “Maze”. It is vital for him to have access to this valuable resource, since this determines his ultimate survival and level of well-being.
“Sniff” uses the method of smelling the direction of cheese, which he then points to his friend, “Scurry” who uses his speed to run and find it.
Character analysis of “Scurry”
The other mouse of the story, “Scurry”, is an excellent cheese-hunting partner to “Sniff”, because the quick reaction of “Scurry” fits perfectly to the cheese-smelling talent of “Sniff”. The two mice do not waste their time on lengthy planning; they prefer to apply the simple and tested “trial-and-error” method. Although they do things the hard way, their quick actions saves them time and leads them to the “Cheese” faster.
Character analysis of “Hem”
“Hem” as a character is the ultimate representation of negative thinking when it comes to moving ahead and forgetting about a disastrous event that changed a prosperous and glorious past.
He is a human being and, as such, he feels that he is entitled to the right of a superior way of thinking and perceiving things, in comparison to the mice of the story. As a result, he gets stuck in a self-destructive persistence of not recognizing and accepting change.
Character analysis of “Haw”
“Haw” is the other human being in the story. He is the partner of “Hem” in their quest of the “Cheese”. He also gets the shock of his life when he comes before an empty cheese station, where cheese was in abundance just a while ago. However, he adopts a more analytical approach, accepting hard facts and looking for a way to escape this dead-end situation.
“Haw” is definitely a more flexible character than “Hem” and he represents the adaptability of humankind in various occasions of natural or manmade disaster. He realizes that life cannot be stopped; progress is the only alternative for those who wish to survive.

الحكيم





بقلم: ربا سمور



لا اتخيلك إلا والجريدة معك....على البرندة في الشتاء وفي الجنينة بالصيف وكاسة القهوة معك وتمسك جريدتك بيد واليد الأخرى تركيها على يد الكرسي...ولا تدري من ذهب ومن جاء...واذا رن هاتفك خلال قرائتك للجريدة فانك تجفل....لم أرى بحياتي شخصا

ً يملك تركيزك خلال القراءة...اشعر انك تأكل الكتاب وتحفظ صماً كل حرف وكلمة ونقطة وفاصلة و.....

أحبك لكل صفة بك...حنيتك التي تشتهر بها ...حتى انهم غيروا اسمك الى "الحنون"...خفة دمك...ركازتك...حنكتك... عقلك الكبير...عقلانيتك...صدقك... وقوفك مع الحق...جملك وكلماتك المشهورة...

• "ليس" تقال حين مناقشة موضوع ما ومن ثم يخيك السكون على المنطقة.
• "حفايتي ذات العجل أمشي بها على مهل" تقال حين يصحى من النوم ولايجد حفايته بجانب تخته.
• "سيارتي أحسن من سيارة الملك" تقال حين كنا نحاول معه أن يغير سيارته.
• "روحي على استراليا" تقال حين كنا نقول له زهقانين.
• "عنّا منه 1000 واحد" تقال حين يبحث عن شي ما يحتاجه ولايجده.
• "أنداري جمال العرب قديش" تقال حين يشعر ان ليس بيده حيله تجاه موضوع ما.
• "بوسطرينطا عليكي" تقال قبل كلمة ألو على الهاتف اول يوم من ايام العيد ومن يسبق بقولها يفوز.
• "ينعن أبوك بعزا أمك" تقال للمزح معنا حين نقوم بحركة تضحكه.

أتذكر كم مرة أرجعتني والصينية بيدي لأضيف القهوة والسبب أنني لم أضيفك القهوة بكاستك وانما بفنجان... لا أدري لماذا لا تستطعم بالقهوة بالفنجان

من المواقف التي لا أنساها حين أعطيتك مرة كتاباً لتحدد لي المهم للامتحان ...تفاجأت حين فتحته أنك حددت لي الكتاب كاملاً يعني زادت الدراسة بدل ما تكون أقل...

كم تعبت وشقيت بحياتك لتؤمن لنا حياتنا هذه...لنصبح هكذا...أيها الحكيم... نحبك ونعشقك كبيرنا وحكيمنا وحبيبنا وأخونا وصديقنا وأبونا أبو حمزة العظيم

 

نحبك يا أبي 

Basel Bday



بقلم: ربا سمّور  Ruba Sammour

I thought a lot... cried a lot… Smiled a lot…wandered a lot...all of that while thinking of what to write for u….smiled when I remembered all ur funny jokes and moves…cried when I remembered when u were in pain… wandered when i tried to remember everything in one time about u…thought alooooot cuz I couldn't find any thing that deserves u…nothing would express how I feel toward my life…

Basel you are one of a kind…unique…no one on earth z like u… no one has ur charming smile… ur talent… ur loving heart… ur personality… ur smart mind… I don't want to count all great things in you cuz for sure all pages won't be enough…and I'm not sure if I can reveal my true emotions towards you…

My advice to you:
* Just stay as you are… nothing you need to change… you are Perfect… Luv u from Baba, Mama and Rama

"وسِّع للصقر وسِّع"



بقلم: ربا سمّور  Ruba Sammour

لا يخفى على الجميع الصحوة صباحاً بعز البرد والدنيا لسى ليل... والخمس الدقائق التي تلي المنبه والتي تساوي 500 دقيقة بالدفء والراحة... 
نقوم من النوم مجبرين ... نغسل ونلبس مجبرين... كل هذا ومازلنا بنص الليل مع أن الساعة 6:15 صباحاً... 
التوقيت الشتوي هذا رائع معاليك يا صقور... هذا كله لتجعلنا نشعر بمن ليس لديهم كهرباء... فنضطر إلى البحبشة عن الضوء صباحاً حيث الأعين مازالت مغلقة من النعاس وأحيانا من القذى... وأيضاً وأضف إلى ذلك وأُخرى (حتى لا تفقهم خطأ) الضو لسى ما شقشق... 
قبل يومين ذهب معي نصورة (ابن أخي) إلى المدرسة... طبعا بالإمارات بطلعوا على المدرسة بالنهار... وهات اقنع نصار انه عادي في مدرسة وانه إحنا بالأردن بنطلع بالليل على المدرسة... "ربا كيف بدي ادرس بالنايت (Night)... وين الشمس؟... " شو بدي اشرحلة وشو احكيله عن الصقر وقراراته غير: "وسِّع للصقر وسِّع" ... 

المهم طلعنا نداوم بنص الليل والمفاجأة المضحكة أنه في رجل ماشي بالشارع وحامل بأيده بيل (ضوء)...لأنه برضه ضو الشارع مطفي... لأنه كمان بدنا نقتصد بالكهرباء...
أعتقد أننا يجب ان نتأقلم على ماربي عليه أجدادنا اللبس على القنديل والنوم عند مغيب الشمس والدراسة على ضوء الشارع ...هذا إن كان في أصلاً شارع وإن كان في أصلاً ضوء... 
أيها النسر لا تنزعج كثيراً من قصة النسر والدجاج وتقرر الانتقام منّا...فلسنا دجاجاً ولا نسراً... بل اتعظ من قصة النسر مع نفسه في التغيير وروحلك كم سنه على الكهوف لعل وعسى شفنا الضو ونزل الغاز والبنزين... 

ويا صقر يا ابن الصقر خليتنا دايرين على حل شعرنا بنصاص الليالي ... عجبك؟


Education Quotes

اللغة الأم




بقلم: ربا سمّور  Ruba Sammour
اذا اردت احتلال شعب اقتل لغته... والشرط للاساسي للابداع باي لغة اخرى هو اتقان اللغة الام...
لنتخلص من عقدة الانجليزي بخليني كوول ...
اتقان اللغات الاخرى يتطلب اتقان لغة الام ... والابداع بلغات اخرى شرط اساسي له اتقان لغة الام ... واذا اردت ان تقتل شعب عليك ان تقتل اللغة ... "مين قال اذا حكينا عربي منبطل كول؟"

https://www.facebook.com/photo.php?v=10151199891967205


خاطرة



بقلم: ربا سمّور  Ruba Sammour

هل شربت شاي دون أن تحرك السكر بداخله؟ حياتك كهذا الكوب! ستكون مُرّة، مالم تحرك إبداعاتك وتستغل طاقاتك ثم ستتذوق حلاوة إنتاجك وعملك

ياموو ياموو ياست الحبايب يا موو


بقلم: ربا سمّور  Ruba Sammour


هند ... هنودة... حبيبتي وعمري....بحبك ماما بحبك من قلبي...

رسالتي المعتادة لك... ربي يحفظك لي لأبعث لك بكل سنة رسالة... علك تفرحين أو حتى تبتسمين عند قراءتها... ابتسامة منك كافية لأكون أسعد بنت بالعالم...

عندما مسكت قلمي لأكتب لك... لم أستطع بداية كتابة أي حرف... على الإطلاق... تأملت الحائط أمامي عله يساعدني بأي فكرة... هذا آخر ما أتذكره... صحوت بعدها وإذ بي أعيش طفولتي وأتذكرها وأتخيلها وأضحك مع نفسي كالبلهاء...

تذكرت اجتماع الأهالي حين مدحوني لدرجت أنني لم أستطع الدخول من الباب لكبر رأسي... ومن فرحتي بهذا الخبر قمت ونظفت البيت كاملاً وكنت خلالها أغني طائرة من الفرح... وما قمتِ بفعلة بنهاية اليوم هو ما لن أنساه أبداً... أخذتني إلى جمعية آل حداد وجعلتني اختار هديتي بنفسي... ويل ويلي على ربا كنت طايرة من الفرح أولاً لأنني من دون إخوتي من سأشتري هدية وثانياً أنني أنا من سأختارها...

لا أدري كيف تشعرين بنا؟ كيف تشعرين أننا لسنا على ما يرام؟ تتصلين بنا وتسألين : "حاسس مالك إشي ماما؟ شو في؟ " كيف تعرفين... أنت دائماً موجودة حينما نحتاجك... لم تخذلينا يوماً لا قبل أن نتزوج ولا بعده...أتمنى ألا نخذلك أبداً أمي...

سهرت لسعادتنا... كافحت لنكون سعداء... أعطيت دون تذمر ودون انتظار أي كلمة أو شكر.... إن كنتُ حنونة مع أطفالي فهذا بسبب ما زرعته بي... إن كنت صديقة لأطفالي فهذا اقتبسته منك... إن سهرت على مرضهم فهذا ما لا أنساه فيك... إن فضلت شراء لهم ما يريدون على ما أحتاج فهذا ما أحزنني بصغري ولكن فهمته الآن... حياتي وعمري أقول لك:

إلى من أرى بعينيها نور الصباح... ومن ورد خدها أشتم العطور... إلى قبلة صباحي... نبض فؤادي... ندى روحي... كل حروف الأبجدية لن تكفيني... لن تقدر غلاتك بقلبي... أحلى وجه وجهك... أحن قلب قلبك.. أجمل ابتسامة ابتسامتك... ما أطيبك... ماما كلمة لم أفهمها وأبكي عليها إلا بعد أن أصبحت أماً...وأقول لكل بنت لم تصبح أماً بعد... لن تقدّري معناها ومعنى حبها وعطائها ونصائحها وتوجيهاتها وخوفها عليك إلا بعد أن تصبحي أماً... فلا تضيعي سنوات من عمرك دون أن تشعريها بحبك وعطفك وحنيتك...

نضحك على بعض الكلمات حين نقرأها ولكن الآن نبكي سعادةً منها:
بعيــــــــــــدك يا ماما بيطلب لك قلبي
تعيشي سنين كثيرة وتظلــــــي قربي
ماما أول كلمــــــــــة بفمـــــــي قلتها
ماما أول رسمــــــــة بعيونـــي شفتها
شو الدنيــــــا لولاها شو بسوى بلاها
بكفينــــــــي رضاها وبوســـة من خدا

ييي شو أحكيلك يا ماما قدما بكتني هالكلمات لما أهداني إياها باسل بعيد الأم...بكيت لحتى أصبحت عيوني مثل الفراولة لونًا وحجمًا...

كما قرأت، الأم لغةً هي أصل الشيء وأنتي أصلي وأنا بدونك لا أتصور حياتي... ماما شــو بحبك...ماما يا روحي أنت... ما في أحلى من صوتك ... الحنية اللي فيه بتغير كل يومي... يا ماما ياحنونة يا ريت بقدر اصنع لك قونة والبسها برقبتي لحتى تشعري بمكانتك بقلبي... أنا أقدم لك حياتي طلباً لرضاك... أنت دنيتي التي أعيشها يا أحن إنسان...

يا موووو... ياموووو يا ست الحناين ياموووو... بحبك ماما من كل قلبي... ربي يطول بعمرك ويحميك ويخليلنا ياك أنت وأحلى وأغلى أب بالكون أبو لون حنطي أبو حمزة...
s.

يلعن أبو حظي







بقلم: ربا سمّور  Ruba Sammour


جملة تقال كثيراً وأحياناً يومياً إذا واجهنا موقف ما عجبنا... أحيانا هذا الموقف يكون نتيجة لتصرف خاطئ منا... بس برضه يلعن أبو حظي..ز
والعكس صحيح إذا حدثت أمور جيدة نقول "حظي حلو اليوم" أو على رأي ابني باسل "حزي اليوم حلو"


مثلا لنستعرض بعض المواقف التي نقرر بناء عليها أن حظنا في هذا اليوم زي الزفت:

- انتظرت تكسي لمدة طويلة وشوبت وعرقت واتعاكست بما فيه الكفاية
- اتمرمرت وانت تفتح الكاتشاب لانه باعتبارنا لو حظي حلو كان وصلني الباكيت السهل الفتح
- طولت بمرحلة كاندي كرش او ضايل الك حركة وحدة بس خلصوا الحركات (مع إنه بتكون ضيعت فرص كتير)
- وقعت القهوة عليك (مع إنها ممكن تكون عريس )
- كاسة الماء اللي بالمطاعم ومشكلة فتحها (بغض النظر انه 99% منهم ما بيفتحوا طبيعي) بس برضه سببها حظي الزفت
- راس العبد اللي أحيانا تحتاج لمفتاح أو بكلة شعر أو سكينه أو أي أداة تساعدك لفتحها
- المحاية اللي بمقلمة الولد او مقلمتك لما تمحي فيها ويتحول البياض إلى سواد (اجت تكحلها عمتها)
- بري قلم الرصاص (ويا ويلي على بري القلم وخصوصاً لما توقع الفعطة بس تكمل بري او يصير بويز بالخشب بس بلا فعطة )
- يفصل الكمبيوتر بعد ما تكون متت وانت بتطبع مع انه مية مرة حكينا احفظ اللي بتكتبه ... بس برضه هاد مرجعه حظي الزفت
- ينحرق الكيك (بغض المنظر انه نسيناه او الحرارة عالية)
- ترجع تشتري بلوز او بنطلون بطلع مبيوع (برضه بغض النظر انه أصلا انت ما اشتريته قبل لما عجبك)
- تبعت مسج او واتساب بالغلط (هاد نصنفه ضمن سوء حظ وليس عدم تركيز)

في مواقف أخرى وكثيرة وتربط دائماً بالحظ... وهنا يتم وصف الحظ باكثر من طريقة مثل:
حظي اليوم زي اللي بإجري... لا بجوز اللي بإجري حتى احسن منها
خ... على حظي
حظي متل الكندرة
حظي زفت معمعم
حظي خ... مصبَّر
قدر ومكتوب
انت وحظك
تخلص من حفرة تقع بدحدورة
ييي بعطي اللحمة للي ماله سنان

ومن النكت حول الحظ:
لو عملوا جائزة لأكتر بني ادم حظه زفت بالدنيا راح أموت بحادث وأنا رايح أخذها !!

وبالنهاية هنالك مثل شعبي مهم جدا " اللي ما اله حظ لايتعب ولايشقى

ماما



بقلم: ربا سمّور  Ruba Sammour
ماما ... ماما... ماما ... ماما... ماما... ماما... ماما ... ماما... ماما ... ماما... ماما... ماما... ماما ... ماما... ماما ... ماما... ماما... ماما... ماما ... ماما... ماما ... ماما... ماما... ماما... ماما ... ماما... ماما ... ماما... ماما... ماما... ماما ... ماما... ماما ... ماما... ماما... ماما... اقرئيها بسرعة حبيبتي واتذكري أيام زمان كيف كنا نناديك بهالكلمة... وتذكري كم مرة باليوم؟ ... إحنا 5 يعني لو كل واحد باليوم ناداك بس 20 مرة يعني بتكوني سمعتيها 100 مرة يومياً

كيف بقدر أنسى مشيك كل يوم الصبح للمدرسة بالشتا... كيف بقدر أنسى ترويجتك الظهر من المدرسة مشي ... والشمس بتمزمز عليك... وبتتسلى وبتضحك عكل نقطة عرق بتنزل منك... حرمت حالك من كل شي لأجلنا... حتى أبسط الأمور... أمور كتير بسيطة بحياتنا ما انتبهنالها واحنا صغار... بس هلأ لما كبرنا وصرنا أمهات قدرنا كل شي بتعمليه... هلأ ببكي بس اتذكر تعبك كل اليوم واحنا بغرفنا بنمارس هواياتنا... هلا ببكي لما بتذكر حرمانك من اواعي جديدة بالعيد وإحنا بندور على أحلى وأغلى لبس لنشوف حالنا فيه... هلأ ببكي لما بتذكر انتظارك إلنا كلنا لناكل وانت جوعانه وإحنا بناكل على مهلنا... هلا ببكي لما بتذكر تعبك وانت عم بتطبخي وانت مروحة من الدوام وإحنا بنتأفأف عالطبخة... هلأ ببكي لما تترجينا مابتقدري تتطلعي من التعب وإحنا بكل سخافة ولامبالاة بنجبرك تطلعينا ونغير جو... إشياء كتير ببكي عليها وبتأسف إنه كنا هيك... بس والله والله والله ياماما ما كنا بنعرف وبنقدر هالأمور ... ياريت كنا أنضج وأوعى شوي

ماما صدقاً ماعم بلاقي كلمات توفيك حقك... توفيك تعبك وسهرك وعرقك... غير الله يحميلنا ياك يا أغلى وردة بحياتنا... يا أغلى انسان عقلبي...وعلى قلبنا كلنا...

ماما ديري بالك عحالك مابقدر عالحياة بدونك

http://www.youtube.com/watch?v=32zjfSUMI3A

الهاشميون

بقلم: ربا سمّور  Ruba Sammour
التواضع صفة الهاشميين... لفتة اكثر من رائعة من سمو اﻷميرة سمية بنت الحسن نزولها عند راما حين تقديمها الورد لها في تخريج طالبات توجيهي راهبات الوردية ... وتسألون لما نعشق الهاشميين؟